قصيدة من الملحون: للسيد يوسف بن عبدالرحمن الخليفي, من كبار أسرة الخليفات في قطر في مدح الشيخ في رسالة بعث بها بتاريخ 8-10-1396 هــ أهدي هذه الكلمات المتواضعة لفضيلة قاضي القضاة الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود مع الشكر لما أهده لهذه الأمة المحمدية على رسولها أفضل الصلاة والسلام وأزكى التحية :
الــديـــن يــأمـــل أن تــحــيــا iiشــعــائـــره بـالـمـرشــديــن لـــه فـــي كـــل iiأزمــــان
بـالـقـائـلــيــن وبـالأفــعــال قـــد iiعـمــلــوا والـصـدق فـي الـقـول والأفـعـال (إيـمـان)
قــــد بــــارك الله فــــي قـــــول iiيـــــؤازره صــدق الـســريــرة فـــي بـــر iiوإحــســان
هـذا ابـن مـحـمــود قــد أبــدى iiنـصـائـحــه لـلـمـسـلــمــيــن بــســـر ثـــــم iiإعـــــلان
هـــذي رسـائــلــه تــهــدي لــنــا iiحـكــمــا وتـرشــد الـنــاس فـــي بـــدو وحــضــران
لـكـنـنــا لا نــرى فــي الـنــاس iiرغـبـتـهــم لأنــهـــم أهــمــلـــوا ديـــنـــا و ii(اركـــــان)
فـــاصــــدع بــقـــولـــك إن الله iiنـــاصــــره ومـثــبــت حـكــمــه فــــي كــــل iiديــــوان
فــأنــت رمـــز الأهـــل الــديــن مـعـتــمــد فــــالله يـبــقــيــك لــلإســـلام ii(أعـــــوان)
فـاصــدع فـأنــت مـنــار لـلــعــلا وحــمــى لـلـديـن فـالله يـحـفـظ مـن لـلـديـن iiأعـوان |
|